هذه القصة ليست كوميدية بل هي قصه هادفة جدا جدا جدا
كان في سائق تاكسي فقير جدا.جاء في يوم الى زوجتة يحمل معة هداية و ذهب
و غيرة فسالتة امراتة :من اين لك هذا
فقال:اليوم اوقفنى رجل خليجى(الامارات)
فقال انة ليس عندة سيارة في مصر لذلك ساكون انا السائق الخاص بية
و توطدت العلاقة الحميمة بين الرجل الخليجى و السائق لدرجة انة اصبح
ياتى اليهم البيت و يذهبون الية.
و جاء وقت رحيل الرجل و سافر الى حيث اتى , و عادت ايام الفقر
فاتصلت امراتة بالرجل الخليجى تشكى لة الحال فقال لها ااتى انت و زوجك الى
و انا سوف اجد لكم و ظيفة في احد شركاتى,فسالتة الا يخبر زوجها بما قيل
و بعد دقائق اتصل الرجل الخليجى بالسائق و طلب منة الذهاب الية
فرفض السائق ان يترك بلادة.
فعلمت زوجتة بما حدث فطلبت منة الطلاق فرفض
و كل جزاء هذا الرجل المخلص لبلدة ان امراتة خلعتة و اصبح في حياتة و صمة عار
و اتصلت هذه المراة بالرجل الخليجى و بالفعل سافرت الية
و تزوجها و اصبحت ملكة
وفي يوم من الايام علمت ان والدها قد مرض فجائت الية و معها الكثير من الهداية
و لكن المفاجئة انها و جدت طليقها متزوج من ابنة خالتها
و طلبت منة ان يكون السائق الخاص بها
و تطورت العلاقة بينها و بين طليقها و اخبرتة انها اصبحت تملك اموال طائلة
و طلبت منة ان يتزوجها
فوافق
و عندما ذهبت الى زوجها طلبت منة الطلاق,فاخذها و حبسها في بيت لة حولة مزرعة
ليس معها غير الخادمة الفلبينية.
وتطورت العلاقة بينها و بين الخادمة و اصبحوا اصدقاء و اخذت منها الجوال و اخبرت
طليقها بما حدث فقال لها في يوم في يوم كذا اقتلية و جاء اليوم المحدد فاتصلت بزوجها و اعتزرت له و طلبتة
فجاء و قد احضرت له طعام جيد و لبست احسن ثيابها و استقبلتة احسن استقبال بعد ان اكل طلب متها ان تعطية حقنة الانسولين لانة مريض بالسكر
فملات الحقنة بنزين لانة يشبة الانسولين و اعطتة الحقنة فصار يرتجف و يصرخ
و المفاجئة ان الشرطة كانت على الباب لان طليقها احب ان ينتقم منها
و انقظوا الرجل و لكن الرجل قال انة هو الذي انتحر لانة خسر في تجارتة
و اخذت برائة و عندما ذهبوا الى البيت صار يضرب فيها بكل قوة
و طلب من الخادمة ان تحضر لة سكين لكى يذبحها و انهالت في البكاء و الصريخ
و عندما احضرت الخادمة السكين ر فعها على رقبتها و ايدة لم تتحرك
اتدرون لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لان البنزين خلص
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه